في اليمن.. إتجاه إجباري نحو الأمية



الطفل اليمني "محمد خالد"، الذي لايزال في ربيعه العاشر، ترك مدرسته قبل عامين وهو لايزال في الصف الثالث، واتجه نحو رعي الأغنام في قريته الريفية الواقعة بمديرية ذيبين، محافظة عمران، نتيجة لعدم توفر مدرسين بفعل إنقطاع رواتبهم، والنقص الحاد في الكتب، وأيضا ضعف قدرات المتطوعين في تدريسه وزملائه مادة الرياضيات؛ كما قال لـ"طالب يمني".


"محمد" طفل من بين أكثر من مليوني طفل يمني خارج مقاعد الدراسة؛ حسب إحصائيات لمنظمات أممية؛ ما يؤكد أن ملايين الاطفال اليمنين يسيرون بشكل إجباري "نحو الأمية"، بدلا عن الاستمرار في برامج مستدامة  "لمحو الأمية".


#حصة_دراسية 

#طالب_يمني