توقÙت الطالبة اليمنية "بشرى" التي تقترب من إكمال ربيعها الخامس عشر عن مواصلة تعليمها بعد الص٠السادس لعدم وجود مدرسة إعدادية ÙÙŠ قريتها الواقعة بمديرية ذيبين، Ù…ØاÙظة عمران.
بشرى واØدة من بين آلا٠الÙتيات ÙÙŠ عموم الري٠اليمني، الذين ينضمين سنويا وبشكل إجباري إلى طابور الأمية المخي٠الذي لم يعد Ù…Øصورا على كبار السن Ùقط، بل Ø£ØµØ¨Ø ÙŠØ´Ù…Ù„ صغار السن، دون أي Ø£ÙÙ‚ للØد من الظاهرة.
Ùˆ وسط تلك المأساة؛ Ø£ÙˆØ¶Ø Ø¨Ø±Ù†Ø§Ù…Ø¬ الأمم المتØدة الإنمائي، أن 36% من الÙتيات ÙÙŠ سن الدراسة، Ùˆ24% من الأولاد جميعهم لا يذهبون إلى المدارس ÙÙŠ اليمن.
وتوقع انخÙاض نسبة الالتØاق بالمدارس الابتدائية إلى 41.5%.
وتØتÙÙ„ الدول العربية ÙÙŠ الثامن من يناير من كل عام باليوم العربي لمØÙˆ الأمية الذي أقرته جامعة الدول العربية عام 1970 وأنشأت الجهاز العربي لمØÙˆ الأمية وتعليم الكبار، بهد٠تذكير المجتمع الدوليّ بأهميّة Ù…ØÙˆ الأمّية على مستوى الأÙراد والمجتمعات، مع ضرورة تكثي٠الجهود لزيادة قدرة الأÙراد ÙÙŠ المجتمعات على القراءة والكتابة.