طلبة يمنيين جامعيين: نشتغل وندرس و "المتر" الداعم الرئيس

يعبر الطالب اليمني علي يحي هاشم عن فخره بالمتر (الدراجة النارية) الذي يمتلكه.


يقول هاشم في تعليقه على سؤال منصة "طالب يمني "، "أنا معي متر و أدرس جامعة ولى الفخر بذلك، فقط أروح به الجامعة، بس ما اطلب الله فيه اوصل الزملاء عند خروجي من الجامعة وبنفس الوقت موفر لى الوقت أحضر المحاضرة بوقتها دون تأخير كوني ساكن بعيد من جامعة صنعاء.!".


ويضيف هاشم متسائلا: "ما رأيك أن أستاذي معه متر يدرس باليوم محاضرتين وبعد الدوام يروح يطلب الله على جهاله وأبنائه .! ومع الأسف الشديد ما عز أبناء الشعب الا المترات، و لاتنس المتر في الوضع الراهن إنه الداعم الرئيسي.!".


علي يحي هاشم واحد من بين عديد طلبة جامعيين يدرسون ويعملون بدراجاتهم النارية؛ ومنهم الطالب عبدالسلام الدروبي، الذي يعرف أيضا كثير طلبة يدرسون ويعملون بدراجاتهم النارية ويجدهم من المثابرين على دارستهم.


وكذلك وليد محمد

الذي يقول إن "فيه طلاب يدرسوا طب وهندسة وبيشتغلوا بمترات.. الله يعينهم".


وآخر باسم حساب "الداعم الأبدي"، فيقول إنه " يذكر مرة وصله صاحب متر يدرس طب وفي جامعة خاصة فكان شيء حلو جدا".


ويقول عمران شرف "إنه يشتغل على المتر ويدرس في جامعة"، أما محمد الكريمي فيؤكد أن "(المتر)الداعم الرئيسي".


وتعتبر الطالبة ريهام عامر

إن ذلك الامر "عادي وتقول إنها طالبة وتشتغل طول اليوم   ومديرها متعاون معها تروح المحاضرات وتذاكر وتختبر  مافيها شي، و بالعكس درجاتها أعلى من الذي جالسين بالبيت وجت أوائل على الدفعة".


#سمنار 

#طالب_يمني